الجراح المصري وليد حسنين الوصول للتصفيات النهائية انجاز كبير
اكد جراح القلب
المصري وليد حسنين انه يعتبر وصوله للتصفية النهائية لجائزة المبتكر التي يمنحها
مكتب براءة الاختراع الاوروبي بمثابة انجاز كبير وانه يعتبر نفسه قد ربح بعد القاء
الضوء اكثر على ابتكاره وكانت المنظمة قد اقامت احتفال ضخم منذ عدة ايام بمدينة
البندقية/ فينيسيا الإيطالية مساء الخميس كَشَفَ مكتب براءة الاختراع الأوروبي عن
أسماء الفائزين بجائزة "المبتكر" في نسختها الثانية عشر للعام 2017. وفاز بـ"الجائزة الشعبية" بتصويت
الجمهور للمبتكر الاوروبي عالم الأحياء المغربي "عدنان رمال" عن اختراعه
"تعزيز المضادات الحيوية مع الزيوت الأساسية" والذي يعد أداة جديدة في
الحرب العالمية ضد البكتيريا المقاومة للأدوية، مستخدما الخصائص الطبية للنباتات
المحلية، بما يحسن من فعالية المضادات الحيوية القياسية المستخدمة لعلاج
الالتهابات البكتيرية، من دون آثار جانبية ومقاومة تراكم. فيما كان ينافسه على الجائزة نفسها -وبقوة- الجراح المصري الأمريكي
"وليد حسنين" بابتكاره تقنية قادرة على "إبقاء أعضاء المتبرعين على
قيد الحياة وهي خارج الجسم" من خلال توفير مناخ مشابه لمناخ الجسم البشري،
الأمر القادر على إبقاء القلب والرئة والكبد والكلى يؤدون وظائفهم بطبيعية خارج
الجسم لأكثر من يوم واحد، وهو الاختراع الذي أبهر اللجنة الدولية للجائزة وقالت
أنه يفتح آفاقا وآمالا جديدة في مجال زراعة الأعضاء، رغم عدم فوزه بالجائزة!. هذا وأعلن المكتب فوز جان فان دن بوغارت
وأوليفر هايدن (هولندا/ النمسا) في فئة "الصناعة" عن اختراعهما "اختبار الدم السريع
للملاريا". وفاز بجائزة فئة "الأبحاث" لوران ليستاركيت، وخوسيه
أنخيل أفيلا رودريغيز، وجونتر و. هاين، وجان لوك إيسلر، ولونيل ريس (فرنسا
وإسبانيا وألمانيا وبلجيكا) عن اختراعهم "إشارات لاسلكية لتحسين الملاحة عبر
الأقمار الصناعية" . وفي فئة "الدول غير الأعضاء في المكتب الأوروبي
للبراءات" فاز راح المصري وليد حسنين الوصول للتصفيات النهائية انجاز كبير
ومبروك للمتسابق المغربي اكد جراح القلب المصري وليد حسنين انه يعتبر وصوله
للتصفية النهائية لجائزة المبتكر التي يمنحها مكتب براءة الاختراع الاوروبي بمثابة
انجاز كبير وانه يعتبر نفسه قد ربح بعد القاء الضوء اكثر على ابتكاره وكانت
المنظمك قد اقامت احتفال ضخم منذ عدة ايام بمدينة البندقية/ فينيسيا الإيطالية
مساء الخميس كَشَفَ مكتب براءة الاختراع الأوروبي عن أسماء الفائزين بجائزة
"المبتكر" في نسختها الثانية عشر للعام 2017. وفاز بـ"الجائزة الشعبية" بتصويت الجمهور للمبتكر الاوروبي عالم
الأحياء المغربي "عدنان رمال" عن اختراعه "تعزيز المضادات الحيوية
مع الزيوت الأساسية" والذي يعد أداة جديدة في الحرب العالمية ضد البكتيريا
المقاومة للأدوية، مستخدما الخصائص الطبية للنباتات المحلية، بما يحسن من فعالية
المضادات الحيوية القياسية المستخدمة لعلاج الالتهابات البكتيرية، من دون آثار
جانبية ومقاومة تراكم. فيما كان ينافسه على الجائزة نفسها -وبقوة-
الجراح المصري الأمريكي "وليد حسنين" بابتكاره تقنية قادرة على
"إبقاء أعضاء المتبرعين على قيد الحياة وهي خارج الجسم" من خلال توفير
مناخ مشابه لمناخ الجسم البشري، الأمر القادر على إبقاء القلب والرئة والكبد
والكلى يؤدون وظائفهم بطبيعية خارج الجسم لأكثر من يوم واحد، وهو الاختراع الذي
أبهر اللجنة الدولية للجائزة وقالت أنه يفتح آفاقا وآمالا جديدة في مجال زراعة
الأعضاء، رغم عدم فوزه بالجائزة!. هذا وأعلن المكتب فوز جان فان دن بوغارت وأوليفر هايدن (هولندا/ النمسا) في فئة "الصناعة" عن اختراعهما
"اختبار الدم السريع للملاريا". وفاز بجائزة فئة "الأبحاث"
لوران ليستاركيت، وخوسيه أنخيل أفيلا رودريغيز، وجونتر و. هاين، وجان لوك إيسلر،
ولونيل ريس (فرنسا وإسبانيا وألمانيا وبلجيكا) عن اختراعهم "إشارات لاسلكية
لتحسين الملاحة عبر الأقمار الصناعية" . وفي فئة "الدول غير الأعضاء في
المكتب الأوروبي للبراءات" فاز جيمس ج. فوجيموتو، وإريك سوانسون وروبرت هوبر
(الولايات المتحدة الأمريكية، ألمانيا) بالجائزة عن اختراعهم "التصوير الطبي
عالي الدقة". بينما فاز غونتر هوفشميد من ألمانيا بجائزة فئة "المشروعات
الصغيرة والمتوسطة" عن اختراعه "سفنجة فائقة تعالج التسريبات
النفطية". فيما حصل الإيطالي "رينو رابولي" على جائزة عن اختراعه
"لقاحات جديدة عن طريق تحليل الجينات". ج. فوجيموتو، وإريك سوانسون
وروبرت هوبر (الولايات المتحدة الأمريكية، ألمانيا) بالجائزة عن اختراعهم
"التصوير الطبي عالي الدقة". بينما فاز غونتر هوفشميد من ألمانيا بجائزة
فئة "المشروعات الصغيرة والمتوسطة" عن اختراعه "سفنجة فائقة تعالج
التسريبات النفطية". فيما حصل الإيطالي "رينو رابولي" على جائزة عن
اختراعه "لقاحات جديدة عن طريق تحليل الجينات".
تعليقات
إرسال تعليق